استعرض 600 متخصص ومشارك من 55 دولة أحدث وسائل الطب التكاملي الذي يعرف بالطب البديل ويعتبر مكملا للطب التقليدي، وذلك ضمن جلسات وورش عمل المؤتمر الدولي للعلاج بالطب الطبيعي، الذي انطلقت فعالياته في لندن أمس (الجمعة) بحضور سعودي مميز.
وأوضح ممثل السعودية في المؤتمر استشاري طب الروماتيزم والطب التكاملي الدكتور ضياء الحاج حسين أن المؤتمر يبحث مواضيع عدة منها الليزر، والطب الصيني والهندي، وطب الأعشاب، وأنواع المساج، وأهمية اختيار الغذاء والطب التجانسي أو المثلي والاستيوباثي والكيروبراكتك، وأهمية العين في تشخيص الأمراض، ومواضيع أخرى لا حصر لها، مشيراً إلى أن الطب التكاملي عبارة عن مجموعـة من الطرق العلاجيـة التي تتعامل مع المريض ككل وليـس مع الأعـراض المرضيـة فـقـط، وقد نجح الطـب البديـل والتكاملي في عـلاج حـالات مرضيـة عدة ومنع إصابـة المريض بها مرة أخرى، مستشهدا بالطريقة المطورة لعلاج آلام الظهر والرقبة والكتف من خلال الطب البديل باستخدام أشعة الليزر، وتتمثل هذه الطريقة في تحديد النقاط المؤلمة في آلام الظهر والرقبة والكتف والركبة وتسليط أشعة الليزر عليها، مبينا أن لخصائص قوة الأشعة أو طول الأمواج المستعملة دوراً مهماً في تحديد كمية الليزر المعطاة، ولكون طبيعة هذه الأشعة منخفضة فإنها لا تسبب تسخين المنطقة المعالجة وبالتالي لا تسبب ضرراً موضعياً في النسج الحية.
وأكد أن تطبيق هذا النوع من الليزر في أمراض الروماتيزم له فوائد عدة منها تسكين الألم نتيجة لازدياد تحرير مادة الأندورفين من الجسم والمعروف بخاصته المسكنة وازدياد مادة السيروتونين المهدئة وتثبيط عمل المستقبلات الحسية الخاصة بالألم، كما أنه يعمل على تقوية استجابة الجهاز المناعي عن طريق ازدياد نشاط الخلايا اللمفاوية.
وأوضح ممثل السعودية في المؤتمر استشاري طب الروماتيزم والطب التكاملي الدكتور ضياء الحاج حسين أن المؤتمر يبحث مواضيع عدة منها الليزر، والطب الصيني والهندي، وطب الأعشاب، وأنواع المساج، وأهمية اختيار الغذاء والطب التجانسي أو المثلي والاستيوباثي والكيروبراكتك، وأهمية العين في تشخيص الأمراض، ومواضيع أخرى لا حصر لها، مشيراً إلى أن الطب التكاملي عبارة عن مجموعـة من الطرق العلاجيـة التي تتعامل مع المريض ككل وليـس مع الأعـراض المرضيـة فـقـط، وقد نجح الطـب البديـل والتكاملي في عـلاج حـالات مرضيـة عدة ومنع إصابـة المريض بها مرة أخرى، مستشهدا بالطريقة المطورة لعلاج آلام الظهر والرقبة والكتف من خلال الطب البديل باستخدام أشعة الليزر، وتتمثل هذه الطريقة في تحديد النقاط المؤلمة في آلام الظهر والرقبة والكتف والركبة وتسليط أشعة الليزر عليها، مبينا أن لخصائص قوة الأشعة أو طول الأمواج المستعملة دوراً مهماً في تحديد كمية الليزر المعطاة، ولكون طبيعة هذه الأشعة منخفضة فإنها لا تسبب تسخين المنطقة المعالجة وبالتالي لا تسبب ضرراً موضعياً في النسج الحية.
وأكد أن تطبيق هذا النوع من الليزر في أمراض الروماتيزم له فوائد عدة منها تسكين الألم نتيجة لازدياد تحرير مادة الأندورفين من الجسم والمعروف بخاصته المسكنة وازدياد مادة السيروتونين المهدئة وتثبيط عمل المستقبلات الحسية الخاصة بالألم، كما أنه يعمل على تقوية استجابة الجهاز المناعي عن طريق ازدياد نشاط الخلايا اللمفاوية.